(إياكم وملاحاة الشعراء، فإنهم يضنون بالمديح ويجودون بالهجاء)
الإمام جعفر الصادق رضي الله عنه
[الآداب النافعة بالألفاظ المختارة الجامعة، لابن شمس الخلافة جعفر بن محمد الملقب مجد الملوك ت 622هـ، ص 39 من مخطوط رقم 3859 في مكتبة تشستربيتي، دبلن- إيرلندا، تاريخ النسخ 877 هـ]
(وينبغي للإنسان أن يقرأ التواريخ، ويطلع على السير وتجارب الأمم فيصير بذلك كأنه في عمره القصير قد أدرك الأمم الخالية، وعاصرهم وعرف خيرهم وشرهم)
موفق الدين عبد اللطيف الموصلي المعروف بابن اللّبّاد (629هـ)
[مسالك الأبصار لابن فضل الله العمري 9/116، مركز زايد للتراث والتاريخ، عيون الأنباء في طبقات الأطباء لابن أبي أصيبعة، ص 643، مكتبة الحياة]
(العاقل لا يشتغل بالخوض فيما لا يعلم، فيُتّهَم فيما يعلم)
ابن حبان
[روضة العقلاء ونزهة الفضلاء للقائل، ص 53، دار الكتب العلمية، تحقيق محمد محي الدين عبد الحميد]
(العاقل لا يشتغل بالخوض فيما لا يعلم، فيُتّهَم فيما يعلم)
ابن حبان
[روضة العقلاء ونزهة الفضلاء للقائل، ص 53، دار الكتب العلمية، تحقيق محمد محي الدين عبد الحميد]
(الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يقطع رزقاً ولا يقرّب أجلاً)
الإمام علي رضي الله عنه في خطبة له
[رواه ابن أبي حاتم في تفسيره ص 1167، مكتبة نزار الباز]
(قال لؤي بن غالب لامرأته: أي بنيك أحب إليك؟ فقالت: الذي اجتمعت فيه ثمان خلال: لا يخامر عقله جهل، ولا يخالط حلمه سفه، ولا يلوي لسانه عيّ، ولا يفسد يقينه ظن، ولا يغير برّه عقوق، ولا يقبض يده بخل، ولا يكدر صنعه منّ، ولا يرد إقدامه جبن. قال: ومن هو؟ قالت: ولدك كعب)
ماويّة بنت كعب بن القين من قضاعة، وهي الجدة الثامنة لسيدنا الرسول عليه وآله أفضل الصلاة والسلام
وابنها كعب بن لؤي هو الجد السابع في النسب الشريف
[الآداب النافعة بالألفاظ المختارة الجامعة، لابن شمس الخلافة جعفر بن محمد الملقب بمجد الملوك ت 622هـ، ص 57 من مخطوط رقم 3859 في مكتبة تشستربيتي، دبلن- إيرلندا، تاريخ النسخ 877 هـ]
(السفِلة الذي يأكل الدنيا بدينه. قيل له: فمن سفلة السفلة: قال الذي يصلح دنيا غيره بفساد دينه)
ابن الأعرابي
[الجامع لأحكام القرآن للقرطبي، 9/24، دار الكتب المصرية، وربيع الأبرار للزمخشري 2/345، مؤسسة الأعلمي، ونسب البيهقي المقولة في شعب الإيمان للإمام مالك]
(إنّ للإسلام حائطاً منيعاً، وباباً وثيقاً. فحائط الإسلام الحق وبابه العدل، ولا يزال الإسلام منيعاً ما اشتدّ السلطان، وليست شدة السلطان قتلاً بالسيف ولا ضرباً بالسوط ولكن قضاء بالحق وأخذ بالعدل)
سعيد بن سُويد
[العقد الفريد لابن عبد ربه، 1/27 ، دار الكتب العلمية]
(مَا قَلَّتِ الْآثَارِ فِي قَوْمٍ إِلَّا كَثُرَتْ فِيهِمُ الْأَهْوَاءُ)
الإمام مالك رحمه الله
[رواه الخطيب البغدادي عن ابن أبي أويس في الفقيه والمتفقه 1/383، دار ابن الجوزي]
قلنا فيما سبق أن الشفاعة الكبرى لسيدنا محمد عليه وآله الصلاة والسلام وحده، وهي شفاعته في الموقف.…اقرأ المزيد